مراجعة وتنزيل كتاب متعة أن تكون في الثلاثين تأليف علا ديوب  

وصف الكتاب :

كتاب متعة أن تكون في الثلاثين بقلم علا ديوب عندما تبلغ الثلاثين من العمر، لا يمكنك تحمل ذلك بعد الآن. يصبح من المستحيل أن تقوم بعمل لا تحبه أو تواعد شخصًا لا تحبه أو تعامل جسدك بازدراء؛ فبعد الثلاثين تصبح مشاعرك أقوى وتصبح أكثر اتصالًا بجسدك وعقلك وروحك.

نبذة عن الكاتبة :

علا ديوب كاتبة ومترجمة ومدونة سورية. ولدت في دمشق عام 1980. تخرجت في كلية الآداب قسم اللغة العربية بجامعة دمشق، ثم سافرت إلى مصر للعمل في مجال التدريس. بدأت علا اهتمامها بعالم القراءة في سن مبكرة، وكانت تحلم دائمًا بمشاركة حبها للقراءة مع الآخرين. وفي عام 2018، بدأت علا ديوب بإنشاء مدونتها الخاصة، والتي تنشر فيها مجموعة من المقالات الإنجليزية المترجمة في مجالات تطوير الذات. لها العديد من الكتب المنشورة، منها أشياء جميلة، آباء أكفاء، أبناء عظماء. تكلم الآن أو اصمت إلى الأبد. وفي عام 2022، أصدرت كتاب «متعة أن تكون في العشرين»، وهو كتاب من تأليف مجموعة من المؤلفين، وترجمة علا ديوب. يتناول الكتاب مواضيع مختلفة تتعلق بسن العشرين مثل: النضج الجسدي والنفسي العلاقات الاجتماعية والعاطفية الدراسة والعمل الصحة والجمال أهداف الحياة يقدم الكتاب نصائح وإرشادات للأشخاص الذين وصلوا إلى سن العشرين، ويساعدهم والاستفادة من هذه المرحلة العمرية المهمة في حياتهم. حقق الكتاب نجاحا كبيرا في الوطن العربي، وحظي باهتمام كبير من الشباب. وهذه بعض المعلومات عن علا ديوب: ولدت عام 1980 في مدينة دمشق، سوريا. تخرجت في كلية الآداب قسم اللغة العربية في جامعة دمشق. عملت مدرسًا للغة العربية في مصر. بدأت الكتابة في سن مبكرة، وصدر كتابها الأول عام 2018. تهتم ديوب بالكتابة عن موضوعات التنمية البشرية وتطوير الذات. يمكن تلخيص مسيرة علا ديوب المهنية في النقاط التالية: كاتبة ومترجمة ومدونة سورية. ولدت عام 1980 في مدينة دمشق، سوريا. تخرجت في كلية الآداب قسم اللغة العربية في جامعة دمشق. عملت مدرسًا للغة العربية في مصر. بدأت الكتابة في سن مبكرة، وصدر كتابها الأول عام 2018. تهتم ديوب بالكتابة عن موضوعات التنمية البشرية وتطوير الذات. حققت نجاحاً كبيراً في الوطن العربي، وحظي كتابها “متعة أن تكون في العشرين” باهتمام كبير من الشباب. ❰ لها مجموعة من أبرز إنجازاتها ومؤلفاتها هي ❞ 44 حب الحياة ❝ ❞ أنت تستطيع 44 # ❝ ❞ متعة أن تكون في الثلاثين ❝ ❞ أشياء جميلة ❝ ❞ مذهلة 44# ❝ ❞ عزيزي ❝ ❞ متعة أن تكون في العشرين ❝ ❞ 44 حب الحياة ❝ ❞ تحدث الآن أو اصمت إلى الأبد ❝ الناشرون : ❞ كلمات للنشر والتوزيع ❝ ❞ أي كاريزما ❝ ❱

مراجعة كتاب متعة أن تكون في الثلاثين تأليف علا ديوب :

 إن التحديق إلى هاتفك الخلوي قبل النوم قد يجعلك تستغرقين وقتاً أطول للوصول إلى مراحل النوم العميقة، ويقلص مدة نومك في هذه المراحل 

 “الحب فيروس يمكن أن يصاب به أي شخص في أي وقت” 

 أجل، لقد حدَّدَ ماضيك ما أنت عليه الآن، ولكنه ماضيك وليس حاضرك ولا مستقبلك، لذا عوضاً عن ذلك ركز على ما يحدث الآن وتطلع إلى أين تريد المضي في خطوتك التالية 

 في العشرينيات تعتقد أنك تعلم ما الذي يجري، وفي الثلاثينيات تدرك أنك على الأرجح لا تعرف ما يجري، أما في الأربعينيات فإنك تسترخي وتتقبل ذلك فقط

 يُبدِع الهواة عندما يأتيهم الإلهام، وحدهم المحترفون هم الذين يعملون وفقاً لجدول زمني. 

 عند بذل أي مجهود إبداعي عليك السماح لنفسك بإنتاج عمل رديء وليس هناك مهرب من ذلك. أحياناً عليك كتابة أربع صفحاتٍ مريعة حتى تكتشف أنك كتبت جملةً واحدة جيدة في الفقرة الثانية من الصفحة الثالثة. 

 إنَّ كبت المشاعر لا يجدي بشكلٍ عام، وغالباً يهوّل المشكلات ويجعلها تبدو أكبر من حجمها، ولذلك عليك التعبير عن مشاعرك كي تزيح عن كاهلك عبء التوتر والقلق، فمشاعر الخوف والحزن والغضب طبيعية ولا بأس في أن تنتابك هذه المشاعر وأن 

 من السهل أن نقلل من قيمة أنفسنا بالمقارنة مع الآخرين وخصوصاً عندما يتعلَّق الأمر بالارتباط، فعندما نلتقي بشخصٍ يعجبنا؛ من السهل أن نفكّر في أنه “يمكنه (أو يمكنها) أن يكون مع شخص أفضل مني”، وعندما نلاحظ أن شخصاً آخر مهتم 

 مع التقدم بالعمر يميل الناس أكثر إلى الانسحاب نحو منطقة الأمان، فالنساء في هذا العصر أكثر نجاحاً وإنجازاً واكتفاء ذاتياً وهي كلها تطورات إيجابية جدّاً وكلما ازداد ارتياح النساء والرجال سواءً مادياً أو في حياتهم اليومية، يصبح من الأسهل عليهم 

معلومات الكتاب :

تأليف : علا ديوب

الصفحات : 158    اللغة : العربية      الحجم : 17 ميجابايت