القائمة الرئيسية

الصفحات

مراجعة وتنزيل كتاب العادات السبع للناس الاكثر فعالية بقلم ستيفن ار كوفي بصيغة pdf - freebookar

 مراجعة وتنزيل كتاب العادات السبع للناس الاكثر فعالية بقلم ستيفن ار كوفي

وصف الكتاب :

العادات السبع للأشخاص الأكثر فعالية هو أحد أكثر كتب المساعدة الذاتية مبيعاً في العالم (أكثر من 25 مليون نسخة). والكتاب من تأليف ستيفن ر. كوفي، وهو درس ذهبي فعال في التحول الشخصي الذي سيساعدك على تطوير نفسك وتحسين جميع جوانب حياتك. في هذا المقال، سألخص العادات السبع بشيء من التفصيل.

على الرغم من أن عنوان الكتاب قد يجعل الأمر يبدو وكأنه يغطي سبع عادات فقط، إلا أنه في الواقع يغطي العديد من الموضوعات المهمة التي يسردها المؤلف لكل عادة.

قبل الخوض في مناقشة هذه العادات وكيفية اكتسابها وأهميتها، هناك نقطة مهمة يجب توضيحها أولاً. بدأ المؤلف، ستيفن كوفي، بتأليف هذا الكتاب لأهميته ودوره في تطوير العادات السبع، حيث بدأ المؤلف، ستيفن كوفي، بتأليف هذا الكتاب.

مراجعة وتنزيل كتاب العادات السبع للناس الاكثر فعالية بقلم ستيفن ار كوفي بصيغة pdf - freebookar

العقلية والفعالية

يقول المؤلف أن هناك فرق بين الأشخاص الفعالين والأشخاص الأكفاء. فبعض الناس يقومون بنفس العمل ويبذلون نفس القدر من الجهد والوقت، ومع ذلك يحققون النتائج المتوقعة، بينما لا يحقق آخرون أي نتائج على الإطلاق.

ويرجع هذا الاختلاف بين الأشخاص الفعالين والأشخاص الأكفاء إلى ما يسميه المؤلفان "النماذج الذهنية". فالنموذج الذهني هو التصور الذهني لكل شخص لفكرة ما؛ واعتمادًا على هذا التصور الذهني ينجح بعض الأشخاص ويفشل آخرون.

وتتمحور أهمية النماذج الذهنية حول تصور الشخص أو فكرته عن شيء ما. على سبيل المثال، يعتبر تصور النجاح نموذجًا ذهنيًا، وهذا النموذج الذهني يمكن أن يؤدي إلى النجاح أو الفشل إذا كان خاطئًا. على سبيل المثال، إذا كان تصور كسب المال خاطئًا، فإن تحقيق هذا التصور سيؤدي حتمًا إلى الفشل.

لذا، قبل محاولة تطوير العادات السبع المعروضة في هذا المقال، يجب أولاً فهم فكرة النموذج العقلي وتغيير تصورك لشيء ما (النجاح، المال، السعادة.....) )، يجب على المرء تغيير تصوره عن ذلك. وذلك لأن التصورات الخاطئة يمكن أن تؤدي إلى نتائج غير مرغوب فيها، بينما التصورات الصحيحة تجعلك شخصًا فعالًا، مما يؤدي إلى نتائج إيجابية.

مراحل "العادات السبع

تمر "العادات السبع" بثلاث مراحل رئيسية لمساعدتنا على بناء نماذج ذهنية أفضل، وتصور الواقع الذي نعيش فيه والنمو بشكل أفضل وأسرع:

مرحلة الاعتمادية تساعد العادات الثلاث الأولى الأشخاص على تغيير مفاهيمهم وأفكارهم حول الاعتماد على الآخرين ويصبحون أكثر استقلالية من أجل الوصول إلى مرحلة الاعتماد على الذات.

مرحلة الاستقلالية: تعني الاستقلالية عدم الاعتماد على الآخرين وتحمل مسؤولية تصرفات الشخص وقراراته الخاصة. يختلف الوقت الذي يستغرقه الوصول إلى هذه المرحلة من شخص لآخر: فبعض الأشخاص يكونون مستقلين في سن مبكرة، بينما البعض الآخر يكونون متزوجين في الثلاثينيات من العمر ولم يصلوا بعد إلى الاستقلالية لأنهم لا يزالون يعتمدون على الآخرين ولا يتحملون مسؤولية أفعالهم. في هذه المرحلة، يمكن تطوير ثلاث عادات (4 و5 و6) للانتقال إلى مرحلة الترابط.

مرحلة الترابط: هذه المرحلة هي المرحلة الأخيرة على طريق أن يصبحوا أكثر كفاءة وأكثر استقلالية ومسؤولية ليس فقط عن أنفسهم ولكن أيضًا عن الآخرين كالعائلة والعمل. بعد هذه المرحلة تأتي العادة السابعة والأخيرة التي ستبقى معك لبقية حياتك.

العادات السبع للأشخاص الأكثر فعالية

العادات السبع للأشخاص الأكثر فاعلية هي عادات تساعدك على تغيير نماذجك الذهنية وتصوراتك للأشياء والواقع، وتساعدك على المرور بالمراحل الثلاث التي سبق ذكرها.

العادة 1: كن استباقيًا.

يمكن تقسيم الناس إلى أشخاص مبادرين وأشخاص سلبيين، ولكن هذا التقسيم لا يقتصر بالضرورة على الأشخاص المبادرين والسلبيين فقط، بل هو أشبه بطيف من الألوان، وقد يكون هناك مستويات مختلفة من الأشخاص المبادرين والسلبيين. على سبيل المثال، قد يميلون إلى أن يكونوا أقل استباقية وأكثر سلبية، أو قد يكونون سلبيين ولكن استباقيين.

الشخص الاستباقي هو الشخص الذي يؤمن بأن أفعاله لها تأثير على الواقع، ويتحمل مسؤولية أفعاله وقراراته ويحاول حل المشاكل حتى لو لم يكن هو السبب الرئيسي فيها.

أما الشخص السلبي فهو الشخص الذي لا يؤمن بأن أفعاله تؤثر على الواقع، ولا يتحمل مسؤولية أفعاله وقراراته، ولا يحاول حل المشاكل ويلوم الآخرين على إخفاقاته وتعاسته.

لتصبح شخصًا فعالاً: ...... ابدأ بالعادة الأولى، تحمّل مسؤولية نفسك وكن مبادرًا ومبادرًا، مؤمنًا بأن أفعالك ستؤثر على الواقع وستأتي بنتائج إيجابية.

العادة الثانية: ابدأ بالنهاية في ذهنك

في بعض الأحيان يعمل الناس جاهدين لتسلق سلم النجاح ليدركوا أن السلم كان خاطئًا منذ البداية.

يقول المؤلف إن على الناس أن يعرفوا طريق النجاح منذ البداية، وأن يدركوا أن نجاحهم هو نقطة النهاية لهذا الطريق. ولتحقيق هذه العادة، يجب على المرء أن يضع أهدافًا قصيرة الأجل، تليها أهداف طويلة الأجل.

الأهداف قصيرة الأجل: وهذا يعني معرفة الهدف من القيام بشيء ما وأن يكون المرء واضحًا بشأن هذا الهدف قبل وضعه موضع التنفيذ. وأيضًا، "ما هو الغرض من القيام بهذا العمل"؟ " و "هل سأحصل على النتائج التي أريدها من القيام بهذا العمل؟ عليك أن تسأل نفسك. إذا كانت الإجابة على السؤال الأخير بالنفي، فعليك التوقف عن العمل والبدء في تحقيق ما تريد تحقيقه.

الأهداف طويلة المدى: ضع الأهداف التي تريد تحقيقها في السنوات اللاحقة من حياتك. ويقصد بالأهداف هنا ما ستتركه خلفك عندما تغادر هذا العالم، وما إذا كانت النتيجة المرجوة ستفيد الآخرين، وما إذا كانت عائلتك ستستفيد مما ستتركه خلفك، وما إذا كنت قد أحدثت فرقًا في هذا العالم من خلال العمل الفعال، وما إلى ذلك.

إن تحديد الأهداف يساعد الإنسان على معرفة الطريق للوصول إلى النتيجة المرجوة، ومعرفة الهدف تجعله يرغب في تحقيقه أو تغيير الهدف بما يتناسب مع رغباته الخاصة.

العادة 3: تحديد الأولويات.

لا يعني تنفيذ العادتين 1 و2 أنه يمكنك التصرف بكفاءة. فحتى لو طبقت العادتان 1 و2، ستواجه العديد من العقبات على طول الطريق، بما في ذلك المشاكل والضغوط، وستكون المسؤولية دائمًا أكبر مما تتخيل.

وهنا يأتي دور العادة 3، وهي تحديد الأولويات وترتيبها حسب الأهمية والإلحاح. سيساعدك تحديد الأولويات على التركيز على إنجاز أكبر عدد ممكن من المهام المهمة وإبقائك على المسار الصحيح لتحقيق النجاح.

يقوم الأشخاص الفعالون بتحديد أولويات وقتهم وجهدهم على المهام الأكثر أهمية والتي تحقق أكبر قدر من النتائج، ثم ينتقلون إلى المهام الأقل أهمية أو الأقل إلحاحًا. والأهم من ذلك، لا تعتمد القدرة على تحديد الأولويات على مهارات إدارة الوقت، بل على مهارات إدارة الذات. بمعنى آخر، من الضروري إكمال المهام المهمة بالنسبة لك، حتى لو كانت صعبة بالنسبة لك، وهذا يتطلب إدارة الذات أكثر من إدارة الوقت.

ولتحديد الأولويات، يعدد المؤلفون أربع فئات:

الأعمال المهمة والعاجلة مهام العمل - الالتزامات العاجلة - حل الأزمات العاجلة.

الأعمال المهمة وغير العاجلة تعلم مهارة جديدة - قراءة كتاب مفيد - التخطيط للمستقبل.

المهام المهمة وغير العاجلة مشاهدة مسلسل درامي أو فيلم - مشاهدة مباراة كرة قدم.

مهام مهمة وغير عاجلة: تصفح وسائل التواصل الاجتماعي - مشاهدة مقاطع فيديو غير مفيدة.

مشكلتنا أننا نميل إلى القيام بالمهام غير المهمة ولكن العاجلة أولاً. على سبيل المثال: مشاهدة مسلسل غير مهم ولكنه عاجل، مما يؤدي إلى سوء الإدارة وترتيب الأولويات.

يقول المؤلف أن التصنيف الأول الذي يجب أن يركز عليه المرء ليصبح مؤهلاً هو التصنيف الأول - "المهام المهمة والعاجلة". أما التصنيف الثاني فهو "المهام المهمة وغير العاجلة". الفئة الأولى هي "المهام المهمة وغير العاجلة"، لأن القيام بهذه المهام سيجعلك شخصًا كفؤًا في المستقبل وستؤتي هذه المهام ثمارها لاحقًا.

أما الفئات المتبقية فهي غير مهمة ولا فائدة منها، لذا من الأفضل تركها للفئة الأخيرة.

العادة 4: التفكير المربح للجانبين.

على سبيل المثال، لم يكن الإنسان البدائي ليتمكن من الصيد لو كان يصطاد بمفرده، وينطبق الأمر نفسه عند الدفاع عن نفسه من الحيوانات المفترسة أو من المناخ القاسي.

يلعب التعاون أيضًا دورًا مهمًا في العصر الحديث، على سبيل المثال، حتى الشركات الكبيرة التي تصنع الهواتف الذكية تعتمد في تصنيعها على أجهزة الشركات الأخرى. على سبيل المثال، حتى الشركات الكبيرة التي تنتج الهواتف الذكية تعتمد على أجهزة من شركات أخرى لإنتاج هواتفها. فقد تحتاج إلى شركة لتصنيع البطارية، أو شركة لتصنيع زجاج الهاتف المحمول، وما إلى ذلك.

بعبارة أخرى، التعاون أمر ضروري لتحقيق النتيجة المرجوة، والشركات التي لا تعتمد على شركات أخرى للوصول إلى منتج متفوق تخاطر بالفشل.

يقول المؤلف أن الناس ينقسمون إلى عقليتين عندما يتعلق الأمر بالتعاون

عقلية الندرة: عقلية الندرة: تشير هذه العقلية إلى رغبة الشخص في تحقيق النتيجة المرجوة دون الحاجة إلى التعاون مع الآخرين، بل وأحيانًا يعتقد هذا الشخص أن الطريقة الوحيدة لتحقيق النتيجة هي خسارة الطرف الآخر. لا تؤدي هذه العقلية إلى النجاح على المدى الطويل، حتى لو تحققت النتيجة المرجوة على المدى القصير.

عقلية الوفرة: الرغبة في تحقيق النتائج المرغوبة للذات وللآخرين. لا ينظر أصحاب هذه العقلية إلى الحياة على أنها سباق تنافسي يفوز فيه شخص واحد فقط ويخسر الآخرون، بل يعتقدون أن النجاح لا يمكن تحقيقه إلا من خلال مواقف الفوز للجميع.

يقول المؤلف أنه من أجل تحقيق موقف الفوز، يجب أن يتحلى الشخص بصفتين مهمتين

الإنصاف: وهذا يعني أن يكون عادلاً مع الآخرين وألا يكون غير عادل، كأن يسلب حقوق الآخرين أو يستغل نقاط ضعفهم من أجل تحقيق أقصى قدر من المنافع الخاصة به.

الشجاعة: أن تكون شجاعًا في تأكيد حقوقك عندما تتعرض للظلم في المعاملة.

والأهم من ذلك أن تكون عادلاً وشجاعًا في نفس الوقت، وتذكر أن الأمر يتعلق بموقف يربح فيه الطرفان ويجب أن يكون كلا الطرفين رابحين.

العادة 5: حاول أن تفهم الطرف الآخر قبل أن يفهمك

سواء كان الأمر يتعلق بجدال أو مجرد دردشة، قد يكون من المحزن أن يساء فهم الشخص الآخر أو، على العكس، أن يساء فهمك. والسبب الرئيسي في ذلك هو الاختلاف في الرأي، ولكن السبب الأهم هو عدم فهم الشخص الآخر والدوافع والأفكار الكامنة وراء آرائه المختلفة التي يعبر عنها.

يقول المؤلف إن فهم الشخص الآخر يجب أن يسبق الرغبة في فهمه. وبعبارة أخرى، لفهم الشخص الآخر جيدًا، يجب على المرء أن يستمع جيدًا لما يقوله ويفهم أفكاره.

إن فهم الشخص الآخر أولاً له ميزتان مهمتان

يؤكد أن رأيك صحيح. إعطاء الشخص الآخر الفرصة لفهمك قد يكشف لك أن رأيك خاطئ.

بعد أن يكون لديك فهم جيد لرأي الشخص الآخر، يمكنك إقناع الشخص الآخر برأيك.

إن فهم الشخص الآخر أولاً يعني أنك مستمع جيد ومفكر ناقد.

ولتطوير هذه العادة، يوصى بالخطوات التالية

استمع بعناية إلى الشخص الآخر ولا تتفاعل معه على الفور.

طرح الأسئلة دائماً لفهم الشخص الآخر.

تبادل الآراء بطريقة نقدية بدلاً من محاولة إقناع الشخص الآخر.

عبّر عن مدى فهمك للشخص الآخر وتقبل أن رأيك سيتعرض للنقد. العادة 6: التعاون الإبداعي

ستساعد العادتان 4 و5 على تطوير هذه العادة. ومع ذلك، يجب توخي الحذر عندما يتعلق الأمر بالتعاون. وذلك لأن التعاون يجب أن يكون مبدعًا ومدروسًا بشكل جيد، وليس فقط من أجل ذلك.

وكما ذكرنا سابقًا، في مثال الشركات التي تعمل معًا لابتكار منتج، إذا لم تتمكن إحدى الشركات من ابتكار أفضل منتج (مثل البطارية)، فإن المنتج النهائي (مثل الهاتف المحمول) سيفشل.

يعتمد التعاون الإبداعي أيضًا على فكرة تقاسم الإيرادات وتحديد المسؤولية المشتركة بين الأطراف المعنية، لذا كن حذرًا من أي تعاون وتعاون فقط مع من تعتقد أنه قادر على تحقيق النتيجة النهائية.

تذكر أن التعاون الذي لا يحقق شيئًا أفضل بكثير من التعاون السيئ.

العادة 7: شحذ المنشار

تخيل قضاء ساعات في تقطيع شجرة بمنشار باهت بينما يقوم شخص آخر بشحذ المنشار في كل مرة لزيادة حدته. ونتيجة لذلك، يقضي الشخص الأول ساعات في تقطيع شجرة واحدة، بينما يقضي الشخص الثاني وقتًا أقل بكثير في تقطيع شجرة واحدة ويمكنه قطع المزيد من الأشجار في نفس الفترة الزمنية التي يقضيها الشخص الأول.

أما شحذ المنشار الكهربائي فيعني تطوير هذه العادة والحفاظ عليها باستمرار من أجل الوصول إلى النتيجة المرجوة بسرعة ودون تعب.

ولتنمية هذه العادة، يوصي المؤلف بالحفاظ على النفس باستمرار في أربعة جوانب من الحياة

الجانب البدني: الجانب الجسدي: من الضروري أن يرتاح المرء جسديًا. وذلك لأن إجهاد الجسم البدني يستهلك المزيد من الطاقة وبالتالي يقلل من الإنتاجية والإبداع، مما يجعل من المستحيل الوصول إلى الأهداف والنتائج المرجوة.

الجانب الروحي: يُنصح الأشخاص المتدينون بالاهتمام بروحانياتهم من خلال ممارسة الطقوس الدينية التي يشعرون بالراحة معها.

عقليًا: الابتعاد عن الملهيات العرضية مثل مشاهدة الكثير من الأفلام والمسلسلات أو الإفراط في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي. فالعقل مثل الجسد، يحتاج العقل إلى استراحة من وقت لآخر. (اقرأ أيضًا إدمان الفيسبوك).

الجانب الاجتماعي: بدلًا من التركيز على زيادة عدد العلاقات، ركز على تحسين جودة علاقاتك. فالقليل من العلاقات الجيدة أفضل 100 مرة من الكثير من العلاقات غير المستقرة.

فيما يتعلق بتطوير الذات، تنصح المؤلفة بضرورة الاستمرار في تطوير نفسك، خاصةً إذا كنت تعتقد أنك لا تعرف شيئًا. فالاعتقاد بأنك لا تعرف شيئًا يسمح لك بالاستمرار في التعلم لتطوير المزيد من المهارات. خاصةً في عصر تتوافر فيه المعلومات بضغطة زر ولا يقبل الناس عذر عدم قدرتهم على تعلم شيء ما.

معلومات عن المؤلف ستيفن ر. كوفي :

وهو مؤلف أمريكي، ولد في ولاية يوتا. وهو متزوج من امرأة تدعى ساندرا ويعيش في بروفو.

حصل ستيفن ر. كوفي على جائزة الأبوة من مبادرة الأبوة الوطنية في عام 2003. وهو حاصل على بكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة يوتا، وماجستير في إدارة الأعمال من جامعة هارفارد، ودكتوراه في التعليم الدولي من جامعة بريغهام يونغ. عضو مجلس إدارة مؤسسة فرانكلين كوفي.

ستيفن ر. كوفي هو مؤلف العديد من الكتب، أشهرها كتاب "العادات السبع للأشخاص الأكثر فعالية" وكتاب "العادة الثامنة"، وكلاهما يعتبران من بين الكتب الأكثر مبيعاً في العالم. 

تقييمي للكتاب 

من أفضل كتب المساعدة الذاتية، أفضل من ألف دورة ومحاضرة. أنصح به لكل شخص يريد تغيير حياته للأفضل

الصفحات : 422    اللغة : العربية   حجم الملف : 15 ميجابايت

يمكنك تحميل هذا الكتاب pdf لمعرفة المزيد وتغيير حياتك إلى الأفضل الآن من هنا

تعليقات

Freebookar: مكتبة تحميل الكتب PDF مجانًا لكافة المجالات

مكتبة "Freebookar" هي مكتبة إلكترونية تتيح تحميل الكتب بصيغة PDF مجانًا. يتميز الموقع بمجموعة واسعة من الكتب في مختلف المجالات مثل الأدب، التاريخ، العلوم، التكنولوجيا، الفنون، وغيرها. يوفر الموقع واجهة مستخدم بسيطة وسهلة الاستخدام تتيح للمستخدمين البحث عن الكتب بسهولة من خلال محرك البحث المتقدم أو التصفح عبر الفئات المختلفة. يمكن للمستخدمين تنزيل الكتب مجانًا بدون الحاجة للتسجيل، ويحرص الموقع على تحديث مكتبته باستمرار بإضافة أحدث الإصدارات والكتب الشهيرة. كما يقدم قسمًا خاصًا بالمراجعات والتقييمات لمساعدة القراء في اختيار الكتب المناسبة لهم. بالإضافة إلى ذلك، يعرض الموقع توصيات للكتب الأكثر قراءة أو التي ينصح بها بناءً على اهتمامات المستخدمين، مما يجعل من "Freebookar" وجهة مثالية لعشاق القراءة والباحثين عن المعرفة في العالم الرقمي.